تعاني العديد من النساء الحوامل من ألم الظهر، وعلى الرغم من أن هذه المشكلة قد تظهر في أي مرحلة من مراحل الحمل، فإنها تصبح أكثر وضوحًا وشيوعًا في المراحل المتقدمة، نتيجة لزيادة حجم الجنين وما يرافقه من ضغط على عضلات الجسم. ومن المؤسف أن ألم الظهر أثناء الحمل يمكن أن يؤثر سلبًا على حياة المرأة ونشاطاتها اليومية. ومع ذلك، يمكن إدارة هذا الألم من خلال تجنب النوم على الظهر، والحرص على الحصول على قسط كافٍ من الراحة، وتجنب ارتداء الكعب العالي، وممارسة التمارين الرياضية المناسبة بعد استشارة الطبيب المختص.
تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى ألم الظهر أثناء الحمل، ويمكن تلخيص أهمها فيما يلي:
رغم أن ألم الظهر يعتبر شائعاً أثناء الحمل، إلا أن هناك بعض الحالات التي تتطلب مراجعة الطبيب، ومنها: الشعور بألم في الظهر خلال الثلث الثاني أو الثالث من الحمل، حيث قد يكون الألم في هذه الحالة مؤشرًا على قرب موعد الولادة. أيضًا، يجب مراجعة الطبيب في الحالات التالية:
قد يعاني الحمل من آلام ظهرا قوية، وهي من الأوجاع الشائعة. فما هي طرق علاجها؟
أحدث التعليقات