عندما لا يتناول المصاب كمية كافية من السوائل لتعويض السوائل المفقودة نتيجة الإسهال الناتج عن بكتيريا السالمونيلا، يتعرض للجفاف، مما يمكن أن يؤدي إلى عدة أعراض، منها:
عند دخول بكتيريا السالمونيلا إلى مجرى الدم، قد تؤثر على الأنسجة في مختلف أنحاء الجسم، بما في ذلك:
الأفراد الذين يعانون من بكتيريا السالمونيلا يكونون أكثر عرضة للإصابة بالتهاب المفاصل التفاعلي، المعروف أيضًا بمتلازمة رايتر، والتي قد تؤدي إلى الأعراض التالية:
إن إصابة النساء الحوامل ببكتيريا السالمونيلا قد تؤدي إلى الجفاف، تجرثم الدم، أو التهاب السحايا، وقد تنتقل البكتيريا إلى الجنين. وهذا قد يؤدي إلى إصابة الرضيع بالإسهال والحمى بعد الولادة، بالإضافة إلى احتمال الإصابة بالتهاب السحايا.
تحدث معظم الأعراض الناتجة عن إصابة بكتيريا السالمونيلا في الجهاز الهضمي. ورغم أن هذه الأعراض غالبًا ما تنتهي خلال أسبوع، إلا أن بعض الحالات قد تستغرق عدة أشهر حتى تعود حركة الأمعاء إلى طبيعتها. ومن بين هذه الأعراض:
من المهم الإشارة إلى أن الأطفال وكبار السن والأشخاص الذين يعانون من ضعف في المناعة، مثل المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية أو السرطان، هم الأكثر عرضة للإصابة ببكتيريا السالمونيلا.
أحدث التعليقات